أهلا بكم أحبائي ...إخترنا لكم اليوم مجموعة من القصائد المميزة تعبر عن اسمى معاني الشوق والحنين لمن نحب. هي مسجات شوق قصيرة ومعبرة, نرجو أن تنال إعجابكم.
شوق الى حبيبتي
إذا كان للناس في الناس
لكل منهم حبيب
فلي كما للناس في الناس
حبيبتي زنيب
و هي لي يا ناس
من دون الناس
حبيبة زينب و طبيب
تداوي جراح روحي
و لقلبي المكلوم
من ريقها حليب
بحرف منها أرضعتني
من شهد ضرع
غير نضيب معينه
معطر الريح
معسل و مخضوب
و أبيت بمهد من عين زينب
كلما أغمضت عينا
توقظني بغمز
من عينها الأخرى
فأصحو مترنما ثم أذوب
في لظى اللغا
من ثغرها الشدا
شلالا نهر متوظئ
بماء من عينها مسكوب
وحتى إذا لاح الضحى
محمرا في عيني زينب
و شقشقت تباريح الصباح
في خدها المنضوض ضروب
سلمت لها القلب وديعة
مغلفا بمنديل الصبا
مرفرفا مترنحا
يسقيه شارب و مشروب
و في كل الحالات
له في عيني زينب
مهد الصبيان الرضع
و بسمة من ثغرها المنظور
شقائق نعمان
تغزلن بالحوريات
في جنائن الرحمان
لهن فيها راح
و حبيب راقص و محبوب
و زينب لي
من دون الناس
أنس الليالي الطويلات
و نسائم صيف عليلات
و أعراس الأوراس و طروب
و أنا قد بت بزينب
في مهد من لحظها الموزون
رضيعها المشدود لصدرها
تضمني منها جيوب فاثوب
و كلما أقول زينب
تنبت في قلبي حدائق من العشق
شتائلها مزركشات
و في قلب زينب
غناء بها و تطريب
ثم تكبيرة و شكر و تشبيب
و تسائلني زينب عني
أسالها عنها زنيب
بالحرف يحملنا الحب
أسمنت خرسنات
في قلبينا شهد و حليب
و زينب يا ناس
لا كمثلها من النساء
انثى ظبية من ظباء الطيبات
هزار مغرد محجوب.
حبيبتي حبيبتي
زينب يا حياتي
أنادي عليك
بأغلظ الأصوات
انبح صوتي
و كلت أوتار حلقي
ردي علي زينب
ردي يا حياتي
ردي علي بحرف
من أعذب الكلمات
ردي علي بما تحبين
زينب يا حياتي
ردي علي بأجمل اللغات
ردي بلفظ عربي
عدناني الحرف
قحطاني الحركات
زينب يا شهدة الفلوات
انتظرتك ما يقارب
بضعا من آلاف السنوات
بت و روحي إلى الشرق رانية
تبحث فيك عن روحها
بين كثبان الطيبات
قتل الله البين الذي بيننا
ثقيل و رتيب يا حياتي
فقارب يا رب بيننا
عيناي لعينيها اشتاقتا
أريدها أمامي
أريدها مرآتي
بأنفي أشم ريحها
بعيني أعب الريق من عينها
بعيني و كل ذاتي
بكفي ألمس كفها
و كلي يضم كلها
في جنان الهمسات
يا ربي امسح ما بيننا
من كل هذه المسافات
زينب روح قلبي و حياتي
أنت يا غادة الطيبات
إن الشوق يصفعني
بكف من لهيب الزفرات
و تجلد الظنون نفسي
بسياط من جحيم اللحظات
بت أمشي ساريا
مكوكا سيارا
بعين مني على موقع ذاتي
و عين على موقع الطيبات
فما أثقل ذاتي يا حياتي
ليتني ما كانت لي ذات
ليتني كنت موجة ضوء
أقهر الأجرام في حركاتي
تخف ذاتي و يسرع خطوي
أغالب البين
أسبق الأقمار بمرات عديدات
زينب يا روح حياتي
قد نظرت طلوعك دهرا
طلع البدر من الشرق ليلا
و ما طلعت نسائمك
زينب يا مليكة السيدات
تواريت بين أبعاد كل الجهات
حسبت هذ الطريق يوصلني
وجدته متعب الخطوط
ضعيف الشبكات
فرحت ألوك السؤال في سكاتي
متوجها نحوك يا حياتي
انظر تلقاء الطيبات
أجل و لكن،
لست أدري يا ناس،
ما بي؟
مسجون في حبها،
قد صرت،
مهان، مذلول أتعذب...
شارد في النهار
صائم عن نهى،
ساهر في الليالي،
قائم في الكرى،
أتقلب...
تتشرب نفسي
من أفكاري تتعب..
و في الحالتين:
شك و ظن،
و ارتياب و حيرة،
و رسم ابتعاد،
و تقرب...
و انتظار العود،
و التماس أعذار،
و لهفة و تشبب...
و غيرة تكوي،
و تحليل حالات،
و تأويل أقوال،
و إسراف في لهفة،
و انفلات و تسيب...
و أكون و أنا:
قد صممت العزم،
ألا أعود إليها ثانية،
و أبقى متأهبا،
متعلقا بها،
ناظرا لها أرتقب...
و أقرأ قولها،
و أجري إلى النوافذ،
أحلها،
أطل منها عليها،
أجيب متوددا أتأدب...
و تزداد لهوا بقلبي،
كما يحلو لها،
بقلبي تظل تلعب...
و يزداد قلبي خضوعا لها،
أرنو لها به أجذب...
و أقول: ما بي؟
و يكثر تبريري لحالاتي،
و يضحك خلاني
من وقوفي لصفها،
أعفو تارة،
و طورا أهفو إليها،
و أغتاض و أغضب...
و كل يوم ألقاني في حالة،
مهموما،
مشدودا إليها،
مبلول الجوانح أتصبب...
أهكذا يكون الحب؟
في آخر العمر،
صغار و عذاب،
و صبابة و تشبب؟؟
و مغناطيس يجر يمينا،
و مغناطيس يجر يسارا،
و تيارات تجري و تكهرب؟
شعر شوق ووله
حبيبتي حبيبتيحبيبتي حبيبتي
زينب يا حياتي
أنادي عليك
بأغلظ الأصوات
انبح صوتي
و كلت أوتار حلقي
ردي علي زينب
ردي يا حياتي
ردي علي بحرف
من أعذب الكلمات
ردي علي بما تحبين
زينب يا حياتي
ردي علي بأجمل اللغات
ردي بلفظ عربي
عدناني الحرف
قحطاني الحركات
زينب يا شهدة الفلوات
انتظرتك ما يقارب
بضعا من آلاف السنوات
بت و روحي إلى الشرق رانية
تبحث فيك عن روحها
بين كثبان الطيبات
قتل الله البين الذي بيننا
ثقيل و رتيب يا حياتي
فقارب يا رب بيننا
عيناي لعينيها اشتاقتا
أريدها أمامي
أريدها مرآتي
بأنفي أشم ريحها
بعيني أعب الريق من عينها
بعيني و كل ذاتي
بكفي ألمس كفها
و كلي يضم كلها
في جنان الهمسات
يا ربي امسح ما بيننا
من كل هذه المسافات
زينب روح قلبي و حياتي
أنت يا غادة الطيبات
إن الشوق يصفعني
بكف من لهيب الزفرات
و تجلد الظنون نفسي
بسياط من جحيم اللحظات
بت أمشي ساريا
مكوكا سيارا
بعين مني على موقع ذاتي
و عين على موقع الطيبات
فما أثقل ذاتي يا حياتي
ليتني ما كانت لي ذات
ليتني كنت موجة ضوء
أقهر الأجرام في حركاتي
تخف ذاتي و يسرع خطوي
أغالب البين
أسبق الأقمار بمرات عديدات
زينب يا روح حياتي
قد نظرت طلوعك دهرا
طلع البدر من الشرق ليلا
و ما طلعت نسائمك
زينب يا مليكة السيدات
تواريت بين أبعاد كل الجهات
حسبت هذ الطريق يوصلني
وجدته متعب الخطوط
ضعيف الشبكات
فرحت ألوك السؤال في سكاتي
متوجها نحوك يا حياتي
انظر تلقاء الطيبات
كلمات في الشوق و الغرام :
و أحبها...أجل و لكن،
لست أدري يا ناس،
ما بي؟
مسجون في حبها،
قد صرت،
مهان، مذلول أتعذب...
شارد في النهار
صائم عن نهى،
ساهر في الليالي،
قائم في الكرى،
أتقلب...
تتشرب نفسي
من أفكاري تتعب..
و في الحالتين:
شك و ظن،
و ارتياب و حيرة،
و رسم ابتعاد،
و تقرب...
و انتظار العود،
و التماس أعذار،
و لهفة و تشبب...
و غيرة تكوي،
و تحليل حالات،
و تأويل أقوال،
و إسراف في لهفة،
و انفلات و تسيب...
و أكون و أنا:
قد صممت العزم،
ألا أعود إليها ثانية،
و أبقى متأهبا،
متعلقا بها،
ناظرا لها أرتقب...
و أقرأ قولها،
و أجري إلى النوافذ،
أحلها،
أطل منها عليها،
أجيب متوددا أتأدب...
و تزداد لهوا بقلبي،
كما يحلو لها،
بقلبي تظل تلعب...
و يزداد قلبي خضوعا لها،
أرنو لها به أجذب...
و أقول: ما بي؟
و يكثر تبريري لحالاتي،
و يضحك خلاني
من وقوفي لصفها،
أعفو تارة،
و طورا أهفو إليها،
و أغتاض و أغضب...
و كل يوم ألقاني في حالة،
مهموما،
مشدودا إليها،
مبلول الجوانح أتصبب...
أهكذا يكون الحب؟
في آخر العمر،
صغار و عذاب،
و صبابة و تشبب؟؟
و مغناطيس يجر يمينا،
و مغناطيس يجر يسارا،
و تيارات تجري و تكهرب؟
محول الاكوادالإبتسامات